قال الشيخ أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن جمهور العلماء حرَم بيع الخمر أو التجارة فيها، مشيرا إلى أن الإمام أبو حنيفة فقط ، قال "يجوز في بلاد غير المسلمين؛ لأن لها تقليدا خاصا ، وحكما خاصا"
— لا يمكن اعتبار صناعة الخمور في القاهرة، أمراً وافداً وجديداً، على المجتمع المصري، الذي تعددت ثقافاته ودياناته والجنسيات المنتمية إليه، فقد بدأ ظهور "البارات"، ومحال بيع الخمور وانتشارها، مع مطلع القرن العشرين
أثارت أنباء تقدم بعض المحلات التجارية والشركات الاستثمارية مؤخراً لبلدية المنطقة الجنوبية بطلبات الترخيص لفتح محلات لاستيراد وتصدير وبيع المشروبات الروحية الخمور ، جدلاً واسعاً لدى مجلس الجنوبية، الذي أفضى في
— السلطات السعودية تُرَخِّص ببيع الخمور في المملكة لكن وفُرض خظر قانوني على بيع الخمور منذ عام 1952، بعد أن أطلق أحد أبناء الملك عبد العزيز النار على دبلوماسي بريطاني وهو مخمور
وإن كان الأولى والأحوط اجتناب العمل في المحل الذي تباع وتشرب فيه الخمور، وإن لم يباشر المرء بيعها؛ للسلامة من معرة حضور المنكر دون إنكار وتغيير، ولأنه قد يكون في العمل إعانة ولو بصورة غير مباشرة على بيع الخمر وشربها
— والقانون الجديد يحظر بيع الكحول بالمفرق في المتاجر بين الساعة 22 00 و06 00 وفي أي وقت قرب المدارس والمساجد ويفرض أيضا وضع ملصقات على الزجاجات تحذر من مخاطر الكحول ويمنع الدعاية للمشروبات الكحولية على التلفزيون وفي