— وفور قرار المركزي، ارتفع سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه بنسبة 48% ليصل في صباح يوم التعويم إلى جنيه، في حين واصل الدولار رحلة صعوده ليصل إلى بنهاية شهر التعويم، رغم موافقة صندوق النقد الدولي على قرض لمصر
— وأكدت خبيرة أسواق المال، أن مصر ليس لديها متحصلات دولارية تسطيع من خلالها عمل مرونة كاملة لأسعار الصرف، متوقعة أن التعويم المدار سيضر الاقتصاد أكثر ما يفيده، لأنه لا يثمن ولا يغني من جوع، وحتى لو تم عمل تعويم كامل
— علق الدكتور عبدالمنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والإستراتيجية، على قرار البنك المركزي برفع سعر الفائدة 2% وقال «السيد» في حواره ببرنامج «مانشيت على فضائية»سي بي
— التعويم الخالص أو كما يطلق عليه التعويم الحر، وهو الحرية التامة لتغيير وتحديد سعر الصرف مع مرور الوقت وفق آلية العرض والطلب وقوى السوق دون تدخل الدولة في شيء سوى أن تتدخل السلطات النقدية للتأثير على سرعة تغير سعر
— وتطرق توفيق للحديث عن التعويم المتوقع، حيث قال انه يستحيل التعويم الحر للجنيه دون صندوق للاستقرار Stability Fund تحت تصرف البنك المركزى، لمنع الانفلات غير المبرر للدولار، بكل اثاره السلبية، مبينا أن كل ماسيحدث على الأرجح
— وأعلن البنك المركزي المصري قرار التعويم الثالث للجنيه في 3 نوفمبر 2016، عندما قرر تحرير سعر صرف الجنيه والتسعير وفقًا لآليات العرض والطلب، وإطلاق الحرية للبنوك العاملة بالنقد