في أعقاب سيطرة الجيش على الحكم في ميانمار، ندد اللاجئون من الروهينغا المسلمين الذين فروا إلى بنغلادش المجاورة بالانقلاب العسكري في بلادهم، معتقدين أنه يزيد من مخاوفهم بشأن العودة
— إنقاذ روهينجا أراكان إنهم يعملون نيابة عن أقلية الروهينجا في ميانمار تعرف على هذا الفصيل 7 سبتمبر/ أيلول
2 — قبل ست سنوات بالتحديد، أطلق جيش ميانمار حملته الوحشية الأخيرة ضدّ أقلية الروهينغيا المسلمة في ولاية راخين، في سياق عملية اضطهاد أوسع نطاقًا دامت عقودًا طويلة وفي ما يُزعم أنه عملية إبادة جماعية ضد الروهينغيا، قُتل
3 — إن اضطهاد المسلمين في ميانمار له تاريخ طويل ولا يزال مستمرًا حتى يومنا هذا [2] ميانمار دولة ذات أغلبية بوذية، مع أقليات مسيحية ومسلمة كبيرة خدم المسلمون في حكومة رئيس الوزراء يو نو 1948 63 ، لكن هذا الوضع تغير مع الانقلاب