3 — في 1849، ومع انهيار الإمامة الزيدية بسبب الخلافات الداخلية ودخول الأسلحة الحديثة بعد حرب القرم، قام العثمانيون بغزو اليمن مرة أخرى، وفي نفس الوقت احتل البريطانيون عدن، وأنشأوا إيالة جديدة في نفس العام والتي أصبحت من
— يوجد حيوان الوعل في كثير من دول العالم، لكنه في اليمن يحمل رمزية تاريخية فقد اختاره اليمنيون القدامى كشعار لدولهم المتعاقبة وكرمز تاريخي وحضاري، ورسم في كثير من النقوش والآثار والتماثيل والعملات النقدية
3 — كان للنمساويين الصدارة في دراسة النصوص اليمنية القديمة، وأشهر هولاء المستشرق إدورد جلازر الذي جمع خلال زياراته الثلاث إلى اليمن حوالي 1032 نقشًا قديمًا [8] وبالتعاون مع صديقه الفرنسي جوزيف هاليفي الذي درس وحده 800 نقش في
واليوم أصبحت آلة العود اليمنية «الطُّربي القَنْبُوس» مهددةً بالإنقراض والضياع، فمنذ أن هجرها المطربون والفنانون والعازفون، واستبدلوها بآلة العود العربية لم نعد نراها إلا في المتاحف الوطنية، أو عند بعض الأفراد